هل شامبو جونسون مقاطعة ؟ نعم - أهم الشامبوهات البديلة العالمية والمحلية

هل شامبو جونسون مقاطعة؟ سؤال يثير الجدل بين المستهلكين، خاصة مع تزايد حملات مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل. جونسون آند جونسون تُعد من الشركات المتهمة بدعم الاحتلال، مما دفع الكثيرين للبحث عن بدائل أكثر أخلاقية. في هذا المقال، سنكشف حقيقة علاقتها بإسرائيل، ونوضح المنتجات التي يجب تجنبها، بالإضافة إلى أفضل البدائل الآمنة التي يمكنك استخدامها.

نعم، شامبو جونسون يُعتبر من المنتجات التي ينصح بمقاطعتها، حيث تنتمي علامته التجارية إلى شركة جونسون آند جونسون الأمريكية، المعروفة بدعمها لإسرائيل. تقدم الشركة تمويلًا لمشاريع بحثية وصحية داخل إسرائيل، إلى جانب دعمها لبرامج تدريبية وتعاونها مع جهات إسرائيلية في مجالات متعددة.

بالإضافة إلى ذلك، أثارت تصريحات بعض مسؤولي الشركة جدلًا واسعًا، مثل التصريحات التحريضية التي أدلى بها نائب رئيسها السابق، مما عزز الدعوات لمقاطعة منتجاتها. لذا، إذا كنت تدعم القضية الفلسطينية وتسعى لتجنب الشركات التي تساهم في دعم الاحتلال، فقد يكون من الأفضل البحث عن بدائل أخرى.

قد يهمك: شامبو نونو للاطفال مقاطعة ام لا

يتم مقاطعة جونسون آند جونسون بسبب سجلها في دعم إسرائيل من خلال تمويل مشاريع بحثية وطبية داخل الأراضي المحتلة، إلى جانب شراكاتها التجارية مع مؤسسات إسرائيلية. كما أن بعض مسؤولي الشركة أدلوا بتصريحات داعمة للاحتلال، مما دفع نشطاء المقاطعة إلى إدراجها ضمن الشركات غير الأخلاقية.

قد يفيدك: ايهما افضل شامبو نونو او جونسون

نعم، جميع منتجات جونسون آند جونسون تدخل ضمن حملة المقاطعة، سواء كانت موجهة للكبار أو للأطفال. تشمل القائمة شامبو الأطفال، لوشن البشرة، الزيوت، المناديل المبللة، ومستحضرات العناية الشخصية.

إذا كنت تبحث عن بدائل لشامبو جونسون لدعم المقاطعة، فهناك العديد من العلامات التجارية التي توفر نفس الجودة، مثل:

قد يهمك:تجربتي مع شامبو سيباميد للاطفال

إذا كنت تبحث عن بديل محلي لشامبو جونسون، فهناك عدة خيارات متاحة بجودة عالية، مثل:

إذن، هل شامبو جونسون مقاطعة؟ نعم، فهو تابع لشركة جونسون آند جونسون، المدرجة ضمن قوائم المقاطعة بسبب دعمها للعدو. جميع منتجاتها، بما في ذلك شامبو الأطفال، تقع ضمن نطاق المقاطعة. ولحسن الحظ، هناك العديد من البدائل المحلية والعالمية التي تقدم جودة مماثلة دون دعم الشركات التي لها ارتباطات بالكيان المحتل، مما يمنح المستهلكين خيارات أكثر مسؤولية.

موضوعات متعلقة